يعتبره الكثير منافيا للدين ووسيلة لـ''الحرقة''
جدل حول زواج الأنترنت بخنشلة
تعرف ولاية خنشلة، هذه الأيام، جدلا واسعا في وسط الأعراش والشباب وأئمة المساجد، بخصوص إسلام أكثر من عشر نساء من دول أوروبية وأمريكية جنوبية وزواجهن من شباب المنطقة بعد عملية تعارف عن طريق الشبكة العنكبوتية. فكثرت التأويلات التي ذهب الكثير منها إلى زواج مصلحة، وهو ما يحرمه الإسلام..
أدى تعارف شباب من ولاية خنشلة على نساء من دول أوروبية شرقية وغربية ومن أمريكا الجنوبية وحتى من دول آسيوية، إلى موجة من التصريحات المؤيدة والمناهضة والرافضة، انطلاقا من مجموعة عوامل اعتبرها المهاجمون لهذا النوع من التعارف والزواج غير قانوني وباطلا.
إلا أن إمام وخطيب مسجد عبد الحميد بن باديس، الشيخ مسعود شيرمسال، أكد أن الزواج عن طريق البريد الإلكتروني ليس فيه نص يبطله، وأن المسلم له الحق أن يتزوج أي امرأة شاء ولو كانت من أهل الكتاب، يهودية أو مسيحية، وأن هؤلاء النسوة يسلمن قبل الزواج بهن. وأضاف أن أغلب الذين عقد لهم القران من الشباب لم تكن نيتهم الوثائق للإقامة في دولة المرأة الأجنبية التي اختارها شريكة حياته، بدليل أنهم يقيمون هناك. وأكد أن النساء الأجنبيات اللواتي دخلن إلى الجزائر مررن عبر قنوات رسمية. وأن إعلان إسلام هؤلاء وزواجهن يتم بحضور مجموعة من الأشخاص في مقصورة الإمام، ولا يحضر المصلون ولا غيرهم. كما أن العملية تتم تحت رقابة أمنية. رادا على الضجة التي أقيمت في ولايات الأوراس بخصوص إسلام الكثيرات من النساء الأجنبيات وزواجهن بشباب الولاية. نافيا أن يكون قد صدر أي بيان من أعراش الأوراس ولا أعيانه للتنديد.
جدل حول زواج الأنترنت بخنشلة
تعرف ولاية خنشلة، هذه الأيام، جدلا واسعا في وسط الأعراش والشباب وأئمة المساجد، بخصوص إسلام أكثر من عشر نساء من دول أوروبية وأمريكية جنوبية وزواجهن من شباب المنطقة بعد عملية تعارف عن طريق الشبكة العنكبوتية. فكثرت التأويلات التي ذهب الكثير منها إلى زواج مصلحة، وهو ما يحرمه الإسلام..
أدى تعارف شباب من ولاية خنشلة على نساء من دول أوروبية شرقية وغربية ومن أمريكا الجنوبية وحتى من دول آسيوية، إلى موجة من التصريحات المؤيدة والمناهضة والرافضة، انطلاقا من مجموعة عوامل اعتبرها المهاجمون لهذا النوع من التعارف والزواج غير قانوني وباطلا.
إلا أن إمام وخطيب مسجد عبد الحميد بن باديس، الشيخ مسعود شيرمسال، أكد أن الزواج عن طريق البريد الإلكتروني ليس فيه نص يبطله، وأن المسلم له الحق أن يتزوج أي امرأة شاء ولو كانت من أهل الكتاب، يهودية أو مسيحية، وأن هؤلاء النسوة يسلمن قبل الزواج بهن. وأضاف أن أغلب الذين عقد لهم القران من الشباب لم تكن نيتهم الوثائق للإقامة في دولة المرأة الأجنبية التي اختارها شريكة حياته، بدليل أنهم يقيمون هناك. وأكد أن النساء الأجنبيات اللواتي دخلن إلى الجزائر مررن عبر قنوات رسمية. وأن إعلان إسلام هؤلاء وزواجهن يتم بحضور مجموعة من الأشخاص في مقصورة الإمام، ولا يحضر المصلون ولا غيرهم. كما أن العملية تتم تحت رقابة أمنية. رادا على الضجة التي أقيمت في ولايات الأوراس بخصوص إسلام الكثيرات من النساء الأجنبيات وزواجهن بشباب الولاية. نافيا أن يكون قد صدر أي بيان من أعراش الأوراس ولا أعيانه للتنديد.
» رزنامة الأستاذ 2016/2017
» مقترح استعمال الزمن الثانية ابتدائي 2016/2017
» مقترح استعمال الزمن الأولى ابتدائي 2016/2017
» امك تم امك .............
» السلسلة الوظيفية
» الإختبار الاخير 2012ـ2013
» 2 قراءة فـاتورة الكهـرباء
» اختلاف أبعاد منظرالشيء ـ الصور ة الافتراضية ـ مجال المرأة المستوية
» تساوي وجمع الشـدات والتـوتر ات